لست حليمًا ولا تكفيني الاشارة، أطيلي بشرحك
١- يُمكنني التخلي عن موعد نومي واستيقاظي وإستبدالهُم بالموعد الخاص بك، حيثُ أكون أخر من تُخاطبُه ليلًا، وأول فكرة تجول في خاطرك صباحًا.
٢- يُمكنني حَمل الكارثة عنك فإن كُنتَ انتَ الفاعل، بمقدوري إستبدال حرف التاء للألِف.
٣- يمُكن لرسالتكَ النصية أن تجعلني راكضة، تاركة فراشي حتى وإن كُنتُ في عِز غفوتي، فالنوم لا يُعيرني اهتمامًا، إلا إن كانت عيونكَ مُشاركة لي في أحلامي.
٤- سوف أتحدث عن شأنَك وكأنُه شأننا معًا، إن واجهتكَ مُعضِلة سنتحدَث وكإنها تواجهنا سويًا، مثلًا إن اخبرتني بإنك قتلت شخصًا أعدَك بإننِّي سأقضي الليل كاملًا مُفكر بِإخفاء أثار الجريمة جريمتنا.
٥- لا يُغريني العُنف، لكَن يُمكنني شن حربًا لأجلَك.
٦- لا يجمعني بالإنتظار أي صلة على الإطلاق، لكن يسِعني التحلي به إن تلقاني وجهك في أخر الطريق.
٧- لا مثيل لي في الحُب ؛ ✨ إن أعطيتني زهرة، ستعود لك حديقة وباقة من الزهور ✨.
أحببتُ عيناكّ وأنا أقلُ الناظرين إليها ♥️.
خلني انا اللي بس بالدنيا احبك واحتويك❤️
أُطيل النّظَر إِلى وَجهكَ باعتِباره طَريقتي الوَحيدة لِلتداوي مِن هَذا العالم🩵.
صُوتك يزرع بين فراغات قَلبي وَرد وفراشات 🤍.
بينما الجميع ينظر لكِ بنظرةٍ عابرة أنا أذوب بتفاصيلكِ .
ما رأيك أن نلتقي و نجعلُ القهوة عذرًا للقاء .
أريد أن أبقى معك إلى أمدٍ بعيد، أن أبقى هكذا أحبّك طيلة عمري🖤.
أُحبُّ النُصوص الشعرية القَصيرة جِدًا اسمكِ مَثلًا .
إنكِ في روحي ، في عروق يدي ، في عظام عنقي ، في بريق عيني المنطفأ ، وفي قلبي .
أحببُتك بلا مقدمات تُهت بك فأغُرمت
” تعثّرت بضوئك عثرتُ على ظلي “
هذا الجمال الأكثر من أخاذ يسرق قلبي