
احدّهم انت بطل روايته ، وقصصه القصيره واشعاره المنثوره ، ورسائله الصباحيه ، واغنياته المسائيه ، واحلامه السعيده ✨
أُحبّك والنافذة مفتوحة، أنت لي، والأشياء لي، وحبّي يغيّر الأشياء من حولي.
أُحبك أنتَ الّذي حينما تضحك أضحك وحينما تتعَب أُرهق وحينما تتألم أنزِف وحينما تبكي يجري دمعُك على خَدي أُحبك أنت الّذي حينما جئتَ لعُمري تباركت حياتي و انصفتني الأقدار🤍.
وجهك أشبه بخبرٍ سار لكُل أيامي الحزينة .
لا تبرري انفعالاتك هكذا أنتِ أرقُ مافيكِ غَضبك .
عندما تمسكين بيدي، يعود الربيع إلى قميصي
تذهب سدى، كل أيامي التي تخلو منك.
لم أكُن أحدق بكَ طويلاً عبثاً،كُنت في كُل مَرة أنظر بِها إليكَ أشعُر بأن هُناك جِزءاً يترممّ بِداخلي.
لديّ شخص يُحاول إقناعي دائما بأنني وردة ، أُحب جدِّيته بهذا الموضوع ، وأحِبُه.
نحن، أنا وأنت مثل إبرتَي ورق صنوبر تجفَّان، تسقطان لكنْ لا تفترقان أبدًا.
أنت الشخص الوحيد الذي لا أُمانع فُقدان النوم لأجلُه، والوحيد الذي لا يُمكنني التعب مِن الحديث معهُ، والوحيد الذي يَطوف في ذِهني باستمرار طوال اليوم، وكذلك الوحيد الذي يجعلني أبتسم دائمًا مهما كان مزاجي سيئًا، أنت الذي صعبًا عليّ أن أخسرك، لأنك ألطف جُزء في حياتي.
اِرمِي على قلبي جراحَك كلَّها أفديكِ بالأفراحِ والضحكاتِ
سأتباهى وأخبر الجَميع بأنك ملكي .
أي سحرٍ ألقيتهُ عليّ ؟ أي لعنةٍ أصبتَ روحي و قلبي بها ؟
أنت جهاتي الأربع و قلبي الثاني والأربع و عشرون ساعه وضحكتي.
يا كثر حبك بقلبي.
خلني في بالك بين كل ليل وليل وتأكد انَك اغلى من خذا قلبي❤️
لم أخترَك كان اقتحامًا مُبهرًا لم أملك ردة فعل غير أن أصفق مندهشة.
هذا المناخ لا يريد مظلّة، يريدك أنت.
أحتفظُ بصورة لك في هاتفي . في كُل ليلةٍ أبحثُ عنها ، بين فوضى الصور .. ما أن أجدها يهدأ قَلبي ، وتتحول ملامِحي من شخصٍ خائف إلى شخصٍ من فرط طمأنينته ، يوّد ان يُقبّل كُل وجهك .