وإن كان في حياتي شيء أودّ أن يبقى معي إلى ما لا نهاية فهو أنتِ كلماتكِ عينيكِ الدفء الذي يخلقه وجودكِ في حياتي.
كل أحبك قلتها لك لا حشى ما هي تسلّي.
نادرة في كل الاوصاف، والنادر ثمين
ـ أضيعُ فيّ ، و أجدني فيك .
أنت، خزانتي التي أُعلّق فيها يومي المُهترئ، آخر الليل.
سَيصبح عُمري سعيدًا إن إستمر وجهُكِ بالظهور .
يدُكِ مأوىٰ وأنا شيء صغير قابل للإحتواء تحتها .
أؤمن بأننا سنلتقي ذات يوم سأعانقك نيابة عن كل مرة إحتجت أن تكون بها قريب مني عن كل مرة وددت بها أن أتأملك لوقت طويل أؤمن بأنني سأتخلص من كل سوء يمر بي بين يديك و معك فقط
وجهـكَِ الدَليـل، الذي أخَـذه قَلبـي بِشڪلٍ قَاطـع .
أودّ أن أطوي عليهِ يدي.. أن أُحبّه وحدي.
كل يوم أرى بكِ شيء يزيد تعلقي بكِ ويجعلني لا أستطيع الاستغناء عنكِ.
أنت الشُعور اللي يطّمن فؤادي وانت الحياة اللي أبيها على طول
كان الجفاف في قلبي، حتى أتتّ غيمة حُبِه وسقتني غيثًا مُغدِقا.
أُحبكِ ، وهَذا الخبر الوَحيد المؤكَّد اليوم وكُل يوم .
ما السر في صوتك؟ ليس عادياً ،ينزع الحزن من عمق صدري ويصنع بداخلي شعوراً أجهلهُ تماماً ولكنه يعيد رغبتي للحياة ،يجعلني أتنفس ❤️.
كان من دواعِ سُروري أن أكسَب ضِحكُتك نهايةَ كل نقاشٍ وأخسَر الباقي
أنا شيء يلفت القلب قبل أن يلفت النظر .
أحب هذه المرونة بيننا، أحب أن يتحدث الواحد منّا للآخر وكأنه يحادث نفسه، لا يخاف ولا يتردد.❤️
لم أكن أنويك قطّ، ولكنّك حدَثت كما تحدث لنا الأسماء. وكما تصير لنا الأوطان.
“ عندما نَتقابل تَختلط الفصُول ليُصبحَ الصيفُ قارسٌ والشتاءَ مزهرٌ “.