مسجات الحبيب والحبيبة

مَتى يَعلم أَنَّ الفُؤادُ يَهواهُ وأنَّ العُيونُ قَدّ نَشَغَت لِرُؤْياه ربّاهُ كَيْفَ أخبُرُه إنّ قلبي بهِ مُغرماً ماحِيلتي؟ كيف السبيل إلى وصالهِ؟ ما الدّوا؟ أخفي حُبّي عنهُ رغم القلب قَدّ تِيّم .

أنظُر إليك فيُرعبني حَجم العآطِفه ألتي أحملُها يرعبني التَفكير فيمآ قد أفعلهُ من أجلكِ.

لا أراك لكنك موجود بطريقةٍ ما في كل الأشياء حولي .

‏الله لايحرمني منك ياللي حبيت عُمري إلا منك❤️

لا شيء أريده سوى أن أبقى هكذا محبوبة لك وحدَك أنت من تحبني بهذه الطريقة التي لا استطيع وصفها 💘..

‏وأنت يا حيلتي وحياتي ومحاولاتي .

‏كان يكفي أن تنظري لعيناي لتعلمي كم أنا مليئٌ بك

قالَت : أتهوَى ؟ قلتُ : أهوَى إي نعَم بَسَمَت وقالَت : مَن فقُلتُ : مَن ابتسَم ضحكت وقالت : مَن ؟ فقلتُ مؤكِّداً : مَن مِن شفاه أخرجتْ هذا النَّغَمْ قالت : أتسمعُ نغمةً ؟ فأجبتها : ألحانُ ضحكتكِ التي عُزِفَتْ بِفَمْ قالت : تُغازِلُني أراكَ أجبتُها : غزلي فديتُكِ بوحُ شاكٍ قد ظُلِم

- ‏لكِنك الوّحيد الذي كلّما أجتاحني شعُور بهيّج ‏أو مشيتُ في طريقٍ طويلٍ ‏تمنيتُك مَعي

إخترتك من الناس للقَلب خِلّه .

أسندك بقلبي إذا كان كتفي مخلوع.

لا تُحبني، كعادةٍ روتينه تمِلُ من تكرارها احبني كعبادةٍ ضرورية يؤنبك ضميرك إذ تركتها.

صوتك مميز مثل وَحمة ، مثل العِرق النافر في جبهة جوليا روبرتس

ثم إنك الشيء الوحيد الذي لم تقتله العادة ولا التكرار يأتي كل مرة فأبتهج كأول مرة.

أودّ البَقاء على كتفك، بين يديك، و في  عُمق صَمتِك، و عُتمتك، وفي أقرَب أغنية  لقلبك؛ أودّ البَقاء في كُل تفاصيلك.

أعدك سأحبّك بأسوأ حالآتك وأجملها .

‏في حياةٍ أُخرى أقل مَشقة وأكثر إنصافًا كُنت سأسند رأسي على كتفك وأخبرك كم أحبك وكم أنَّ الأشياء كلها تصبح خفيفة ومُحتملة فقط بوجودك.

‏لا توجد لوحة في العالم تضاهي عذوبة وجهكِ وأنتِ تضحكين .

‏” حُب يَرى وحُب يُرى ، وحُب يَروي ولا يُروى ”.

يؤسفني بأنكِ لا تستطيعين أن تشاهدين إلتماع عينيكِ حين تضحكين ، إنهُ مشهد عظيم .