مسجات الحبيب والحبيبة
أنتِ رفيق الرّوح والجُزء الجَميل من عمري.
كلما جيت في بالي ابتسمتُ دون إدراك.
صَحيح، أن لا بيت يجمعنا الان، لكن أسمكَ هو غرفتي و سَقف بَيتي و جدراني .
لِماذا تُصرين دائِماً على أن تَكوني أكبَر مِنَ الوَصف وَ مِنَ القَصيدَة وَ مِنَ اللغة .
مُنذ البداية كُنت أعرف أنني سأحبّك وها أنا الأن امرأة يَفيض الحبّ مِن كُل تَفاصيلها.
احبَ الفراشات والغيم ووجهَك .
وأغار أن يغرم أحد بعينيك ولا يعلم أنها لي وأغار من عين تتأمل عيناك وأنا مغرم بها 💖.
جميع من حولي أتحدث معهم بعقلي بنضجي بحذري إلا أنتِ كنت دائمًا أتحدث معكِ بقلبي بعاطفتي وبكامل رغبتي
أَسيرُ وَقَلبي في هَواكَ أَسيرُ
- كُلًا مِنا يَرىٰ فِي الآخَرِ ضمَادهُ .
المحاولات المفروض تتبذل مع حد فعلا بيحبك ، مش علشان تخليه يحبك .
من بين مئات اللوحات التحذيرية التي صادفتها اليوم في المدينة ، كانت رؤيتُكِ واقفة من بعيدٍ بمثابة لَوحة كتب عليها مَنطَقة آمِنة
الرجل الحنون تتمنى المرأة لو كان لها قلبين لتعطيه أكثر مما كان يتوقع🖤.
أنا معك أبقى على قيّد الفرح 🖤
رقَّ شيءٌ ما في صدري بعد أن تذكرتك فجأةً في منتصف يومٍ قاسٍ وأنا على وشك إعلان رفضي للعالم تذكرت أنَّك مازلت فيه ورضيت عنه مجددًا.
- لَا تَغْفُو عَينيّ كَيْ تَنَام إنَّمَا مَاضٍ إليْك فِي أحْلاَمي.
«وقد بلغت بحبّي فيك منزلةً جلالها عن حضيض النّطق قد رُفعا»
شخص مثلك ، مناسب جداً بأن أختم باقي عمري معه ..
” لقد كان الطريق يتطلّب دائمًا شخصًا مثلك لعبوره ”.
في كلِّ مرَّة يضحك، تصغُرُ عيناه الجميلتان ويتَّسعُ قلبي .
