مسجات الحبيب والحبيبة

مسجات الحبيب والحبيبة

لو إننا بقينا أصدقاء لبقت الضمائر كما هيَ أنتَ تعني أنتَ وأنا أعني أنا، كنت سأحتفظ برقم هاتفك بجهات الاتصال وليس بداخل قلبي لو أننا بقينا أصدقاء لتصفحت بـ حسابك بشكل عادي بدل من أن أحلل لمن تكتب ومن تقصد لو إننا بقينا أصدقاء لما بررت غيابك وأحتفظت لك بعشرات الأغاني وألاف الكتابات لأرسلها لك حين عودتك لو إننا بقينا أصدقاء لكانت هذهِ النهاية عادية مثل كُل النهايات لو إننا بقينا أصدقاء لما صارت فكرة أن أمضي حياتي دونك مخيفة جداً لو إننا بقينا أصدقاء لكنت نمت باكراً ليلة ذهابك بدل من أن اسهر ڪِݪ ليله لاجلك .

‏وإِني اُحبكِ حُبًا، أَقلّ قَليله كَجمِيعِ حُب العَالمين.

‏أميلُ إليك، بعد أن قلبتُ الدنيا رأسًا على عقبٍ في سبيل أن أميل عنك.

‏فمن أين أقبلت ترتجلين القصائد ‏تستمطرين الكواكب زخة وجدٍ، تثيرين زوبعة في الرميم؟

‏وإنْ تمنيتُ شيئاً فأنتِ كُلُّ التمنّي💕

سأختارك دائما حتى في الايام لانفهم فيها بعضنا ألبعض .

حزنك الذي مني لاتبكيه على كتف آخر.

فَراشات داخِلي تَتّصاعَد حينَ أنظرُ إليِكَ 🦋.

وجودك يجَعل كل شيءَ يَبدوا بصورة أرِق وُأخفِ مِما من هي علية وَجودك يَقف أمام كل الأحاول السّيئة وَيبدلها الى سَعادات عارمة .

‏مُعضلتي ‏إنني لا أعرف أن أُحِب ‏على مهل ‏إما أن أحبّك بإندفاع ‏أو لا أُحِب

إنهزامي عند عيونك سيكُون أبدي

‏كنتِ دائمًا تصلين إلى قلبي دون أن تخطي !

أنا هُنا، عندما تكون لديك أحلام سيّئة، وعندما تشعر أنّك لا تستطيع الحَديث، وعندما تشعر أنّ روحك ثَقيلة، بغض النّظر عن ما نَمُر به .. أنا هُنا

أحببتك في زمنٍ كذبوا الحُب فيه، في وطنٍ يُعارض كُل شُعور، بين أُناسٍ يجهلون العاطفة، أَحببتك على أرضٍ جافّة، تحت سماءٍ مُظلمة، وخلف تعارض بين قلبٍ وعقل.

لم أجد وصفًا ، حنونًا لما يصنعه ، وجودكَ حولي سوى ، أنني بين ثنايا عينيكَ أحيا 🩵.

حاربتُكِ ‏ووقعتُ بكِ ‏رفضتكِ ‏وأنهزمتُ بكِ ‏هربتُ منكِ وعدتُ إليكِ ‏قاومتكِ ‏وأنتهيتُ بكِ

” ‏منذُ أحببتك والشَمس تُشرق مرتين ، مرة حين يَستيقظ الصباح ، ومرة أخرى حين تأتين ”

‏عن عذوبة أن يصورك أحدهم كلحظة سعيدة، أن يلتقط ضحكتك أنت من بدّ الحضور، أن يذكرك بأنها تستحق التخليد

كيف يذوبُ إنسانٌ في عينين لا أكثر كأنّ الوجه فنجانٌ وقلبي حبةُ السُكر🧿.

وَعَدْتُكِ.. أنْ لا أكونَ هنا بعد خمس دقائقْ.. ولكنْ إلى أين أذهب؟! إنَّ الشوارعَ مغسولةٌ بالمَطَرْ.. إلى أينَ أدخُل؟ إن مقاهي المدينة مسكونةٌ بالضَجَرْ.. إلى أينَ أُبْحِرُ وحدي؟ وأنتِ البحارُ.. وأنتِ القلوعُ.. وأنتِ السَفَرْ.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play