مسجات الحبيب والحبيبة

مسجات الحبيب والحبيبة

«إنها دافئة و حنونة بما يكفي لأخوض الحياة بأكملِها معها»

‏” في ضَحكتك تَغمُرني غَيمة من رضا “ .

أدام الله لي من يُشكل مباهج الفرح في ملامحي و عينَايّ .

‏لغتي بالحب هي الثرثرة ومقدار كلامي يعكس مقدار حبي وإرتياحي.

فيَ الحربَ حاربتك ووقعتَ بك وفي الرفضُ رفضتك وأنهزمتَ بك وَفي الهَروب هربت وكَل شِيء أعادني أليك وفيَ المقاومهَ قاومتَ كل شِيء وأنتهيتَ بك .

ربما لازلت تحبني وربما أنا أيضاً لكن الأمر لم يعد يستحق

‏اُحبك كثيراً رغم مللي الجامح تجاه كل شيء، ورغبتي بالوحدة دائماً، اُحبك حتى وإن كنتُ غاضباً ويطرقني وجعي، ولتعلم أنه لا شيء في العالم أستطيع الإستمرار بحُبه وأنا أمر بكل هذا إلا حُبك، أعتقد أني لم أتعلم شيئاً أخر سوى أن أُحبك كل يومٍ أكثر.

- أ‏عيناكِ قمرٌ أم القمر سَلبَ عيناكِ.

يحدثُ أن تَسمع كلمة منزل فَيخطر على بالك شَخص لا عنوان .

‏عيناكِ تسبب لي نوبات قلبيه نوعاً ما

ثاني أجمل شعور بالعالم هي المشاعر المتبادلة، أن ماترنو إليه بدوره أيضاً يرنو إليك،أن تحَب تمامًا مثلما تحِب، وأن يُرغب بك مثلما تمتلك الرغبة إليه، أن تخطو خطو فتجده يسابقك بخطوات..حتى ترتكزون على درب المحبَّة سوياً

حينما تطلُّ عليَّ أقول : يا لهذا الصباح ، نهارٌ بشمسيّن .

عن لذّة الاختيار الصحيح بعد عدّة خيارات خاطئة . . هكذا وجدتك

دائمًا أقع في حُبِّ اللوحات وَ حَبيبي لديهِ عينان تُغنيان عن الفن .

أحبّك بقلق الأمّهات بعدد الاتصالات التي تخرجُ مِن هواتفهنّ إن تأخّر أحد أبنائهنّ في العودة إلى البيت .

قلبي منديل مبلل بصوتك ‏فراشة يطعنها الضوء ‏فتحترق. ‏في عيونك كل الضوء الذي أشتهيه ‏و في قلبك كل الألوان التي بحثت عنها دهراً و لم أفهمها حين وجدتها. ‏في اسمي حروف مفقودة ‏أنت تكملها كلما نطقت بي ‏حبيبي ‏تختبئ الفجيعة في عظامي ‏و لا أدري كيف أفعلها ‏لكني أحبك.

يحنو علينا الحُب مرّة ‏ويقسو ويردَع ،ألف مرّة ‏لكننا رُغم هذا ‏لا نملكُ سوى أن نُحب ‏لنعيش .

يوم أمطرت ربّع شعوري وسال الملام ‏ماكان ناقصني إلا شوفتك تبتسم

‏ حتى شبيهك بالأسم ينال من تقديري نصيباً وافراً .

أمشي إليكَ على رَيثٍ من الخَجَلِ خَطْوي بطيءٌ، ونبضاتي على عَجَلِ!

تم النسخ

احصل عليه من Google Play