تَنبتُ الورود في مَسامعي حينَ تَتحدث .
في كلّ مرّةٍ أتحدّث بها معكِ تحلّق فراشة أخرى بداخلي وبكُل مرّة نلتقي بها ، أحلّق أنا والفراشَات سويًا .
لَم أقُل أُحبُّك بَل فعلتُها ❤️
أراك محطة طمأنينة وسط رحله طويله من الشكوك والقلق .
و كأنّي رأيتُ فيهِ جميع الأشياء الحنونة دُفعةً واحدة
وأنا مُمتن للطَريق، للأيام، للحظات لكل شيء كان سببًا لتكون رَفيق دَربي الأعَزّ
وجودك معي يمنحني أملًا يُحببنّي في الحياةِ أكثر دافعٌ لإستمرارية كلِّ هذهِ البهجة التي تظهرُ فيَّ بلا أيُ محاولةٍ مني.
كل ما تعمقت في تفاصيلها وجدتها أجمل.
” لأسباب غير مشروحة عندما يستند على صدرك شخص تُحبه، تشعر بالخفه “ .
لا يوجد موتٌ، يموت ألناس فقط عندما يُنسَون، لذا أنّ أستطعت أن تتذكرني، حينها سأكون دائمًا معك.
أن نكون معًا .. رغم السواد المُحاط بنا رغم بشاعة العالم أن نكون أنا وأنت وأغنيتنا.
أتأملك وأقول في نفسي؛ إنه لمن المُخجِل جدًا أن يكون المرء حزينًا وهو قادرٌ على رؤية هذا الكم الهائل من الجمال؛ رحابة محياك، تبسمك الدائم، عذوبة منطقك، دفء محبتك، وحُسن وجهك الوضاح، والحنان في عينيك، ورقة يديك ولمستك، وكل أشياءك العزيزة تملأ قلبي بالبهجة
أرى فيكِ كل معاني نوفمبر رقة الشتاء وسحر الليل الطويل ورائحة الأرض حين يغسلها المطر كأنكِ نجمة في سمائي تُبدّد كل ظلّمة تعتلي روحي .
صدقيني ليست هناك فائدة من كل هذه الصباحات حين تكونين نائمة.
تهـتُ بـــــــكَ فـ أغرمّــــت
أحَببتكَ رِغمَ كِرهي للحُب ، ويأسِي مِن وعوُدهِ .
أريدُ أن أُبحر في عيّنيك البنيّتين يوم، يومين، العُمر بأكملِه .
حَتى ﭑلفراشاِت ﻼ تستِطَيعُ إن تصِف السعَادة التي تحُيطنُي ۉ تحُيط جَميع أحشائي عنِد رُؤيتكَ أشِعُر بكُل مرة القِاكَ بأني أتِوردُ وأعِود للحيَاة مره أخرى بهيئة زهَره تسكُن روحَها ﭑلفِراشاتِ .
لدي شخصٌ يُحاول إقناعِي دائِماً بأنني فَراشةٌ أُحِبّ جِدِيتهُ بهٰذا المَوضُوع 💕.