عيني لعينيكِ فلَك.. أمّا عن قلبي؟ فلَك.
اللحظات الدافئة تذكرني بكِ 🦋.
-إنّها مِـن النوع الذي ما أن تبدأ بالحَـديث معها حتى تجد نفسك تشتهي الحَـديث أڪثر كما لو كنت جائعاً للحديث 🤎🤎🪶.
عيناكِ القهويّة هدرٌ لأشجارِ البُنِ 🤎.
أُحَبكِ كيفما كُنتِ أُحبُكِ أينَما أنتِ فقلبي فيكِ مرتبطٌ رباطَ الأرضِ بالنَبتِ أحبُكِ في أحاديثي أحبكِ في صدىٰ صَمتي و فِي شِعري وقافِيتي و في لحني وفي صَوتي وإنْ لَم يَكفِني عُمري أُحِبُكِ بَعدُ في مَوتي
أتحدثُ معه بطلاقة على الرغمِ من أن الصمتُ فطرة بي أطمئن معه رغم خوفي أشاركهُ كل شيءٍ في حياتي وأنا لا اُحب أن يشاركني أحد أي شيء يخصني حينما أكون برفقتهِ يجعلني شخصُ آخر شخص سعيداً وثرثار ومتوهج وحياتهُ مليئة بالألوان وهذا مايدفعني أن أحبّه أكثر في كل مره.
وكنتَ تُفضل محادثتي على أن تَنام وكان يغلبكَ النعاسُ فتغفو وكنتُ أحِب صوتَ نُعاسِك في الكلام وكان حلماً لا ارُيد منهُ أن اصحو
تحَمل مِن الرقة ما تظن أنها خُلقت مِن غصِن ورَد .
دعيني احبكَ كي اتخلص من فائض الحزن في داخلي
أريد أن يعرفونا معاً، وأن لا يأتي ذِكرُك إلا بذكري
لا تحاول اسعادي كُن شيئ لا يُؤذيني فقط .
وجودكَ يُفسح عن سماواتٍ شاسعة للأمل، أردتُ دومًا أن أشك في رحابة الحياة بجانبك، وغطّى أمانك شكّي في كل مرة.
المنزل ليسَ دائماً جدراناً تُحيط بِك ، في بعض الأحيان هو عَينان ، نبض قلب ، أنتَ منزلِي
يداك ملمسي اللّطيف ، وأوتاري اليوميّة .
تحت تأثير عينيك ، تبدو السماء في متناول يدي .
غزيرة أنتِ أكادُ أنهمر من فرط وجودك بي
أمّا أنا أُسمّي الأشياء بأسمائها اللّيلُ هو ليل والشِّعر هو شِعر والمحبّة هي مَحبّة وأنتَ آه ، أنت قلبي
وَشَمَمْتُ وَرْدًا فِي الهَوَى لَكِنّهُ لا وَرْدَ يُشْبِهُ بالهوى خَدّيْكَ ..
ـ حَتى عقّارب الساعة أثناء حُضورك تُصبح فراشات❤️.
أُحبك و يا ليتَ الصوت يُكتَب لأخبّئ صوتك في الحروف💘 .. بتول حمّادة