مسجات الحبيب والحبيبة

مسجات الحبيب والحبيبة

- أنتَ العَادِي الَّذِي تَغلب عَلىٰ كُلِّ الإمتِيَازَاتِ .

أحبُّكَ جدًا و أعرِفُ إني بِرُغم إنطِفائي أعودُ إليكَ : فراشةَ حبَّ ، بينَ يديكَ 🤎

عالمي الذي لم يكن باردًا ولا ساخنًا أصبح دافئًا بعد أن التقيتك

‏أتمنى مجيئك لانه يحمل لي كُل الاعتذارات في حال رؤيتك .

كُن بِخَيْرٍ يَا كَمَالِي، إِنَّنِي حَسَبَ إتْزَانِكَ أَسْتَعِيدُ إِنْزَانِي

‏وقد يأتي أحدهم خفيفًا يطفوا بجانبك في كل هذا الغرق كجذع شجرة يصلح للنجاة.

- أنتِ الكَثِيرُ الَّذِي يُجبِرُ نَقصَ بَقِيَّة الأشيَاءِ .

” ‏أن نَشيب معًا ‏تحت ظِل‏ هذا الحُب ”.

‏أُحبّك ‏بجوارحي ‏و ملء روحي ‏أُحبّك ‏بكُل قلبي ‏كلّه

أشعر بدفء يحيط روحيّ برفقتك.

‏أشعر معك ‏بأنني كل يوم ‏أقع في حُبّ ‏نفسي أكثر ‏و قلبي ‏كلما كُنا معًا ‏بات مغمورًا ‏بالأُلفة ‏و الحُبّ.

‏كل مكانٍ تمرّين فيه يصبح مكانًا أفضل! ‏كيف بقلب إنسان؟

يا قابَ قوسينِ مِن قَلبي ومن خَلَدي يا مهجةَ الحُبِّ يا ريحانةَ الكبِدِ.

“ كيف لا احبكَ و أنت تَسرق حنان العالم كله و تَضعهُ في قَلبي .”

حين أتخيلك يخطر ببالي أنك المنزل، ولا أعرف أمانًا عارمًا يغمرني أكثر من هذا

بالقرب منك؛ استعدت اسمي. اسمي الذي ظل مختبئًا تحت ملح المسافات. استعدت عينين لم تعودا مغطاتين بالحمّى. بالقرب منك، استعدت ذاكرة دمي، وقلائد الضحك حول أيامي؛ أيامي التي تلمع بمسرات مجددة.

مطُرنا بوجهك فليكن الصبح موعدنا للغناء ‏ولتكن سدرة القلب فواحةً بالدماء ‏سلامٌ عليكَ ‏سلامٌ عليكْ.

البارحة حين نطق أحدٌ ‏بأسمكَ قربي بصوتٍ عال، ‏كان إحساسي، كأنّ وردةً سقطت ‏من شباكٍ مفتوح

في آخرِ الوقتِ هذا في الحُبِّ، كما في الحُزن أنا جادٌّ جدّاً جادٌّ تماماً مثل نوبةٍ قلبيّة.

قرأتُ كَثيراً عَنْ غَزل العيوُن لَيتهم رأوُ عًينيكِ فَلا شَعر ولا نَثر يُنصفُها 🫀❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play