مسجات الحبيب والحبيبة
طالما أنتِ معي لا أكترث للغائبين ولا ليالي الأسى وجودكِ يجعلني أصفح عن كل جرحٍ في هذا العالم
وما الخيرُ في عمري الا انتَ وصوتك
لديكِ شيء مُختلف شيء يجعلني أقع في حُبكِ كل مرةٍ أكثر شيءٌُ خاص بكِ يتعلق بي وحدي
عندما أخبرك دائمًا بأنني أحبك لا أعني بأنني أحاول تذكيرك بذلك ولكن لأنني أزداد حُبًا
- لا تدركين معنى أن يتوق إليكِ دائمًا شخص ملول مثلي .
كنت أطيل النَظر في عينيك ، لعلي أرى بهما الجواب .
حينَ اكتشَفْتُك لم يكُنْ قصدي اكتِشافُكْ فأنا الذي ما كنْتُ ضِدَّ الحُبِّ يومًا، أو معَهْ أنا مُؤمِنٌ أنَّ الفُصولَ الأربعةْ.. ستظَلُّ دومًا أربعةْ وبأنَّ شَمسًا واحدةْ وبأنَّ بدرًا واحدًا.. فتنَ الوجودَ إلى السَّماءَ السَّابعةْ لكنَّني حينَ اكتشَفْتُكْ كلُّ الأُمورِ تغيَّرتْ فأضَفْتِ بَدرًا ثانيًا وأضفتِ شمسًا ثانيةْ وأضفتِ فَصْلاً خامِسًا..
” مِنْ بحَّةِ صَوتِك يستمدُّ مَفهُومَ الحِنِيَّةِ “ .
ـ لأُخبركِ سرًا في المرّة الماضية عندما التقينا راودتني رغبةُ الإنغماس بكِ،بعينيكِ،بخطوط يديكِ،وبتفاصيلكِ الصغيرة التي لا يأبه لها أحد.
أغفو كل ليلةٍ وأنا أحبّك، قد يكون أعظم ما يغفو المرء عَليه أن يُخبئك في صدرِه..
لم أحبّك لحاجتي للحب ، ولم أحبّك لتسد فراغات أيامي ، لم أحبّك لأنني وحيده وأريد ظلاً أُظلّ به.. بل أحببتك لأنك أنت ، لإنك المكان الآمن ، لأن الخوف معك يتلاشى كأنه لم يكن ، أحببتك بسجيتك وبعيوبك وندوبك حتى في اللحظات التي لم تُحبّ نفسك بها أحببتك كثيراً ورغبت بك كثيراً دون توقف.🧡
إبتسمي أنتِ فقط، أنا سأقلقُ بالنيابةِ عنكِ
في هذا العالم الواسع لا أرى إلا أنتِ .
لا شيء يمنع حضورك لا صورة تتجلى جوارك لا غريب ولا مألوف يشتت عنكِ اللحظة أنتِ الانتباه اللحظة الكاملة أنتِ المشهد بأكمله في حضورك ، لا لقطة عابرة.
أمرأة نفسكِ تستحق أن ألعب معها حجرة ورقة مقص تستحق أن ألعب معها الغميضة وفي كل مرة أجعلها تفوز لأشاهدكِ وأنتِ تضحكين لأشاهد العجزة والمرضى والاطفال يضحكون في وجهكِ
أحببتَك في مُنتَصف أيام السَيئه وفي أزدحَام يومَي وبين جَميع أفكاري كُنت انتَ الفكَره الوحَيدهَ ألتي أتَمسك بِطرفهَا لأنجَو .
قالَ لها مغازلاً : أغرمتُ بِها وكأنها أخر نِساء العالمين ❤️
أنا وأنتَ يوماً ما نتشارَك القَهوة وكُلاًّ مِنّا ينظُر إلى خاصّته أنتَ للقهوة وأنا إليكَ .
حولي الكَثير من النجوم ولكني احُب قَمري .
أتخلى عن حذري معك أنا الذي أُشيد الحواجز وأُقلل حديثي وأفرُ ممن حولي لكنّي معك أجدني أفعلُ خلاف ذلك لمجرد شعوري بأنك منطقتي الآمنة وكلّ أحبتي
