مسجات الحبيب والحبيبة

مسجات الحبيب والحبيبة

‏ثمَّ جاءَ وَجهك ‏من أرضٍ بعيدَة، ‏ حدَّثَني عن الحبِّ والدّفءِ وَالأُغنيات، ‏ وَضَحِكَ لي كمَا لم تفعَل نجمَة.

تخيلي أن كل أسم نفس أسمك قادر أنه يلفتني !

رأيتُه وهو يحاول من أجلي كان هذا أحن مشهدٍ رأيتُه .

قسماتُ وجهكَ يَا مليحُ مَا أَرىٰ، أَم حقلُ وردِ بالزنَابقِ أَزهَراََ ؟.

‏أطمئن ‏حينما ‏أحُادثك ‏وكأنما روحي تلتئم من كُل جراحها

إنّي أنتمي وبصفٍة مُبَاشرة لها لقلبها وللمكان الذي تتواجد فيه لكلماتها وإهتمامها و طريقة حُبهِا التي لا حصرَ لها لِلَحظات التي تجمعنا أنا لا أنتمي إلا إليها.

أينَما ‏وُجدَ ‏الرَّمادُ ‏سَتجدّني أنا الحريقُ الهائلُ الذي أحَبّك 🪐

‏كانت ابتسامتهُ مثل الضوء الصغير، تغيبُ لحظةً، لكِنها لا تنطفئ.

وَحَسْبِي وَحَسْبُكَ دِيوَانُ شِعْرٍ وَبَيْتٌ صَغِيرٌ وَحُبٌّ كَبِيرٌ .

‏كان عليك أن تُدرِك -قيمة صوتي- وأنا معك، ليس بعد أن نال مني الصمت.

صوتك اللي أحبّه في رخا الأيّام وشدّتها، لا يتغير -أبدًا- عن كونِه ملاذًا.

كل يوم أتاكد بأنك الخير والأمان وأجمل شيء بحياتي🖤.

‏طريقتك في احتوائي حين تكسرني الدنيا،لا تمرُّ عبثًا فهي التي ترسم ملامحك في قلبي إلى الأبد، إمّا سَندًا لا يُنسى، أو غيابًا لا يُغتفر.

‏فَلْيبقى وجهكَ خيرُ الدُّنيا من أوّل عُمري إِلى آخره. -

‏تُسلِّينِي رفقتَك بِلا أسباب ‏لها دومًا شعور مُميز و مُختلف

المجد لك .. وأنت تُمسك قلبكَ أخيرًا بيدينِ غاضبتين. ثم تدلقهُ.. ساكبًا كل الذينَ كانوا سببًا في توعّكِه ولم يُواسوك باعتذارٍ واحد*

‏لا زلت أحبُّكِ كثيرًا وبلهفتي الأولى

هُوَ قَليلُ الكَلام ، وَلَكِنْ إِنْ تَحَدَّثَ؛ أَسَرَني.

لَوْ إنَّكَ هُنَا ، لَمَرَّ هَذا الحُزْنُ بلَمْسَةِ يَدٍ.

‏إنّ السرُورَ يُقيمُ حيثُ تُقِيمُ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play