
لأقاتِلَنَّ عن الّتي أحببتها حتى أراها في رِحابي تنعمُ!
العالم كلّه نائم هيّا لِنهرب! لا تجلبي شيئاً معكِ أنا حَقيبة سفركِ وأنتِ تذكرةُ حرّيتي من هَذا العالم 🤎.
أُحبّك حبًا لا تنقصه الظروف ولا ينهيه خلاف أحبّك باليقين الذي لا يشوبه شك
أن تَعرف مكانك في قَلبِ من تُحب يشبه أن تَعرف الطريق للمنزِل .
تَنمو فَوق عيني وُرود كلما رأيتُ وجههـا .
دافئة مثل الشَمس في ضوئكِ ودفئكِ و وجودكِ الذي يُضيء يومي أنتِ كأشعة الشَمس وهذا الوصف الأمثل لوجُودك في حياتي
لم يدلّني عليكَ الطريقُ ولا النداءاتُ المحبّة ولا باقي ذكريات الوجد؛ بل هي الألفةُ، وحدها، من كانت معي على طولِ المسير إليك
تنتَهي قصِص الحب أحيانًا هكذا… دون هُتاف، دون وَداع، فقط صمتٌ طويل، نعود فيه غُرباء، كما ابتدأنا. لأن هذا المتاح… ولا خيار غيره.
فِيّ قانون الحُب يقال : مِن يهدِيّ الورد يُجِيّد الحُب ♥️.
أعمق احتياج إنساني هو احتياجنا للآخر، لا عندما نضعف بل بالأخص عندما نخوض الحياة وننضج. الفكرة بسيطة: أعود مثقلًا من فهمي، أريد أن أستريح من تعبي في راحتك.
كان يتحدث بطريقة رائعة تجعلك تظن بأنك ستقضي ما تبقى من حياتك دون أن تُصاب بالملل.
وكيفَ أمحوكِ مِنْ أوراقِ ذاكرتي وأنتِ في القلبِ مثلَ النقشِ في الحجرِ
قُل للصباح أن يكون أنتِ او أن يأتي بكِ إليّ وانا أعدهُ خِيراً .
هُوَ مَوطني، ولَهُ فُؤادي مَوطِنٌ أَتَفِرُّ مِن أوطانها الأوطانُ؟
أنت جميعي وأنت نعمتي أنت المثيرة في عيني وأنت لذة الحياة🖤🖤.
كأن قلبي قد خُلق من أجلك ، وكأن الراحة وجدت لترافقني معك🖤.
معكِ فقط تنمو المَسرات علىٰ أطراف القلب .
جَمعيهم تسابقوا في وَضع ابتسامتكِ في قصيدة، وحدي أنا أُفكر كيف أضع حزنكِ في صدري 💘