مسجات عن الحب بشكل عام

الكلام المناسب من الشخص المناسب يقلب الأحوال ويُبهج القلب .

‏ماذا لو كان الذي تحبه سراً يحبك أيضاً؟

كن مجنونا لأجلها .. ‏فالأنثى لا يغريها حب العقلاء.

‏أحبكِ كثيرا ، لكن `ذلك لا يوزاي جمالكِ الداخلي ، فهذا شيء لا يتفق ، أبدا ، مع ندرته ، التي تحيطني بالرحمة ، كومضة الملاك ..

من يعرف الحب جيداً لا يتحدث عن خيارات ، لا خيارات في العاطفة ولا قرارات للبدء أو النهايات ، أنت تعيش قَدَرَك يا عزيزي

وأُحب تعريف الحب والشراكة في ميزان فؤاد حداد وهو يقول: حمل الليالي خفيف لما يشيلوه اثنين.

‏ولو أنه زائف ما أكنه لك، لم أندفع نحوك مثل رصاصة .

إن الحب، وأن تكون واقعًا بالحب، ليس شيئًا دائمًا، لا يتدفق دومًا بالاندفاع نفسه، ليس دومًا كنهرٍ فائض، بل هو كالبحر، له تياراتٌ ومدٌ وجزر. لكن، عندما يكون الحب حقيقًا، سواءً أكان في حالة مدٍ أو جزرٍ فهو موجودٌ دومًا، لا يذهب أبدًا. وهذا هو الدليل الوحيد أن ما تملكه حقيقيّ، وليس إعجابًا أو افتتانًا أو ولعًا عابرًا.

‏- ما أصدق صورةٍ للحب ؟ ‏- شخصٌ خجولٌ جدا ، لكنه استطاع أن يكون على طبيعته معك ، معك وحدك

الحب انك تبقا قادر تخون وماتخونش

‏أنا لا أحب بل أنهمر، لا أتكلم بل أقلق، لا أقول أنني أحبك إلى الأبد بل أخلدك في أغنية، لا أؤمن بالهدايا لكنني مع الحب أهب روحي وخواطري ومُهجتي، لا أحفظ التذكارات لكنني لا أنسى خطوط يدك، لا أهتم لحزنك الظاهر لكنني أشعر بالأسى المتدفق من ضحكتك..

- الحُب ضعف ، فــ لما تختار إختار إللي يحترم ضُعفك وياخذ من ضُعفك ويحوله لقوة مو إللي يستغل ضعفك ويدوس عليك ..

لم أكن أنويكِ قط ، ولكنكِ حدثتِ كما تحدث لنا الأسماء وكما تصير لنا الأوطان ..

‏أعتقد أَن الحُب ربما يأَتي من العثور على شخصٍ تشعر معه براحة تامة، ذاك الذي يُشعرك بالراحة حتى تجاه نفسك؛ إنه مثل العثور على ذاتك، أو ربما هو أشبه بالعثور على الجزء المفقود من ذاتك.

‌‎شعور الأمان احلى من الحب بالف مره ، لأن اي شخص على وجه الارض قادر يمنحك الحب، لكن نادرًا ما تلاقي شخص يحسسك بأمان ويخلي كل ايامك تمر وكل شيء جواك مطمن وبارد بدون خوف.

‏وكُنت أرى أنَّ الحبَّ هو الطريقةُ التي يعثر بها الإنسانُ على روحهِ وهو مغشي بماديته، فيكون كأنّه في الخلد وهو بعد في الدُّنيا وأكدارها.

‏وإن أحببتُم أحبوا ظُلماتهم أيضاً، لا نورهُّم فقط .

‏ لكنكَ لن تَفهم أبدًا مَعنى أن أُحبكَ وأنا أحمل كُل تِلك النِدوب في قَلبي وأن أهَبكَ الأمان بأنامل ترتعش .

أعرف كيف يتصرف المحب خارج نطاق العدل أحيانا، أفهم كيف تعطي قلبك كاملا ليتلاشى قلق الآخر، أعرف صور العطاء وكيف تبدو رغم حجمها الهائل ضئيلة بنظر المعطي، أتفهم الصمت المشترك والعذب، وأحس بالحنان والرحمة التي لا تنقطع، وأحب أن يمضي عمري بين هذه وتلك وألا أفقد المحبة بشعورها الكامل.

في تعاريف الحُب قرأت بأنه : هزّة أرضية.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play