مسجات عن الحب بشكل عام

لأن الحبّ تَحليق، والفُراق سُقوط .

‏عاشر من يزيد حياتك ، حياة ♥️

‏إن سألتني كم مرةً جئتَ في بالي سأقولُ مرة، لأنك أتيتَ ولم تُغادرني

‏ويرتاح قلبي في أمانك وقربك❤️

‏اللهم لا نهاية مع شخص رأيتَ الحييياة قربه🤍.

‏لا تقلق، الشخص المُناسب لا يرحل، لا يرحل ابداً♥️

‏كان المقصد من الحُب ألا تراه شخصًا عاديًا كغيره، وإلا ما فائدة أن تختاره، هو وحده، بين تلك الجموع من الناس، ثم تعامله كواحدٍ منهم؟

‏ما أعرف أواسي لكن مستعد أقعد معك لين يتعدل العالم لك

‏المُحب دومًا يجد طريقة _

‏جميع التفاصيل معك تبدو وڪأنها حياة♥️.

‏أن بغيت روحي تراها حلالك وأن بغيت عيني تراها فدا روحك🤍.

‏يارب أستودعتك روحاً تحيا بها روحي♥.

‏خل الدنيا لهم وخلك أنت لي ❤️

‏محدٍ وصّل لقلبي مِثل وصله❤️

‏حُبك بقلبي ماهو هين ولا عادي محد يحبك كثر ماروحي تحبك🤍.

‏ابيع لأجلك باقي الناس و أشريك و تصير وحدَّك بين رمشي و عيني❤️

الحُب : أن لا تستطيع التفريق بين روحه و روحك🖤.

أحب رسائل الحب الأدبية على سبيل المثال: بابلو نيرودا إلى زوجته: احرميني الخبزَ إن شئتِ ، احرميني الهواءَ ، لكن لا تحرميني ضحكتَكِ. أو رسالة طه حسين إلى سوزان: بدونكِ أشعرُ أنّي ضريرٌ حقّاً ، أما وإنّي معكِ. فإني أتوصلُ إلى الشّعورِ بكلّ شيء، من جولييت إلى فيكتور هوجو: ‏أحبّك، إنها حقيقةٌ! أحبُّكَ رغماً عني، رغماً عنك، رغماً عن كل هذا العالم ‏من جُبران إلى ميّ زيادة : ‏احبُّ صغيرتي غير أنّني لا أدري بعقلي لماذا أحبُّها؟ يكفي أنّني أحبُّها بروحي و قلبي ‏الرّافعي إلى  الأديبة ميّ زيادة: ‏لو رأيتيني ، وأنا أقرأُ رسائلِكِ لرأيتِ أنكِـ لا تكتبينّ  لي كلامًا.. بل تزرعينّ في الورقِ زَهر أنفاسِكِ فيأتيني فأقرأهُ

‏أَيَحْسَبُ الصَّبُّ أَنَّ الحُبَّ مُنْكَتِمٌ ؟

كل الحُب الي بداخلي لك.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play