قد نلتقي أَو لا نَعُودُ لِحُبنا كُل النتائجِ في النهايةِ واردةْ أُولَى علاماتِ الرحيلِ قطِيعَةٌ ودلِيلُها خُطُوَاتنا المُتباعدةْ لِلكبرياءِ نتائجٌ مذمُومَةٌ بينَ الأَحبةِ لا تَعُودُ بفائِدةْ!
على فكرة الحب مش سئ .. الحب حلو جداً مع الشخص الصح والأهم من كدة ان مفيش حد صح.
نداءات لطِيفة : - يا طمأنينة العمر المُتعَب . - يا مَرفأ روحي الآمِن . - يا صوابي بين طيّات الخطأ . - يا خير مَن نادى فؤادي باسمِه . - يا أنا . - يا كُل شيء 🤎.
والصّادقون في الحُب لايملون حتى وإن سادَ الصمت بينهُم .
أحياناً نعشَق من ليسَ لنا والبعْضُ يعشَقُنا بغير عِلمنا وللنَصيب حِكايةٌ أُخرىٰ .
سخيف أن يعتقد المرء أن الحُب قد ينشأ عمدًا بجُهد مبذول وبأختيارٍ دقيق للشريك ،الحُب ليس شيئًا ننويه فنفعله ،بل هكذا يتسلل إلينا فجأة.
- الحُبُّ الَّذِي تُعطِيهِ لِلعَالمِ ، سَيَجِدُ طَرِيقَهُ دَائِمًا لِلعَودَةِ إليكَ .
الاحتفاء من أصدق أمارات الحب، ففي تزييفه أو تصنعه صعوبةٌ بالغة. من يحتفي بك، يبتهج بوصلك، يكرم حضورك ويفتخر بك، هو مُحِبّ حقيقي
على الحب أن يهذّب كل هذا الخوف، عليه أن يبدّل هذا القلق إلى أمان، هذا الصقيع إلى دفء
نتمنى أن نجد مَن يُحبنا ليس لعلةٍ ما، أو لأننا نملك جناحين أن يحبنا لأننا نحنهكذا وبلا سبب حتى ولو كنا بلا أجنحة وهجرتنا كُل الأسباب .
الحب واضح مثل النهار، الحب بسيط مثل صباح الخير..
أن يسعى لتلوينك بعدما جعلك العالم بأكمله شاحب هذا فقط ما يمكن أن نسميه حبًا.