
من أساسيات الحب هذا التخبط اللي وصفه البحتري قائلًا: أميلُ بقلبي عنك ثمّ أرُدُّهُ، وأعذِرُ نفسي فيك ثمّ ألومها.
وأن يفهمك أحدهم ويهتم بك أثمن من أن يحبك .
أنا لم أحبك بقلبي فقط حتى أستطيع أن أتعامل مع أشيائي الأُخرى دونك، أنا أحببتك بقلبي، وعقلي، وسمعي، وبصري، ودمي .. للمرة الأخيرة أكتب لك: أنا لا أخجل من ضعفي أمام حبك، من خساراتي الكثيرة أمامك، من تجاوز مبادئي في كل مرة تكون أنت فيها في مواجهتي.
لغات الحب كتيرة بس أعظمهم - في وجهة نظري - هي (المحاولة).. إنك تحاول عشان خاطر حد بتحبه.. اللي هو بتنقل له رسالة حقيقية و صادقة إنك مستعد تتعلم حاجة جديدة عليك عشان تقرب منه.. مستعد تبذل من وقتك و طاقتك عشان خاطر تشوفه مبسوط.. مستعد تتعب و تضحي - بشكل واعي و ناضج - عشان عاوز فعلا تبقي معاه.. عاوز تبقى جزء مؤثر و مهم في حياته. -
احذر ؛ الحُب يُسمم عقل الإنسان .
الحب ، أن أعطيك نُسخة من مَفاتيحي
أحب التعبيرات المماثلة اللي تجعل المحب شعاع شمس للطرف الآخر لإرقين بالوم يقول نتشمس كلانا في شعاع وألق سحر أحدنا الآخر
و الحُبُ يُعطى إلى ما لا نهايتهِ لا يَعرف الحُبُ من يُعطي بمقدارِ
-ما ذنب الحُب ، حينَ يتصنّعَهُ قلبٌ كاذب
معها أدركتُ أن الحبّ لا يحتاج إلى جداولَ يوميّة ولا إلى عهودٍ مكتوبةٍ إنّه ببساطةٍ عمليةُ استيطانٍ هادئة تألفُ المكان كما هو تقبلُ طبيعته وتقلباتِ مناخِه وتحبّه أيًّا كان شكلُ الطقس في الغد.
رُبما تكون الفكرة الأساسية من الحُب أبسط مما نتخيّل ، كأن لا تخشى أن تكون على طبيعتك
لدّي معكِ من الأُلفة ما يكفي لأعود إليكِ مُغمضَّ العينين أنتِ بِلادي التي أعرفُها بِلا اتجاهاتٍ وبِلا خارِطة
كنت أريده حبًا يُشبه إلحاح أُمي بأن أنتبه للطريق في كل مَرّة أخرج فيها من البيت إلحاحٌ لا يتعب، قوي، سخي، سخيٌ جدًا.
لا تقع في الحُب إلا مع شخص يكترث للمعة عينيك شخص لا ينسى مواعيد نومك بإستمرار شخص يسألك عن أسباب الخدوش في أطرافك شخص يلاحظ تغييرك لإتجاه شعرك شخص يعرف كيف يُحارب من أجلك أعطِ الحُب لمن يعطي تفاصيلك قُدسيتها..✨
« أنا أؤمن بالحُبّ الذي يجعل الإنسان في حالة دائمة من الأمان.. مهما بلغت شدة تقلباته وعواصف الأيام من حوله »
الحُب حياة وأنت الحياة اللي أنا أحبها .
أفهم الدفء الذي يحلّ على اسمائنا حينما ينطقها محبّ.
شعور الأمان هو أن تسمع كلمة منزل ويخطر على بالك شخص وليس عنوان
أُحبُّكَ والحُبُّ عندي جَناحٌ يَرفرفُ كَأَنَّني على دُروبِ الهوى أُرتعِبُ فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ وَكُلُّنا في الهَوى فَوقَ نارٍ نَحترِقُ
والمُحبّ لا يرى طولَ الطّريق؛ لأنّ المَقصود يُعينُه