شعر

‏هِيَ الرُّوحُ مِن نَفسي وَ لِلعَينِ قُرَّةٌ فِداءٌ لَهَا نَفسي وَ عَيني وَ حَاجِبي فَإِن يَكُ عَنِّي وَجهُهَا اليَومَ غائِبًا فَلَيسَ فُؤادي مِنْ هَوَاهَا بِغَائِبِ. #بشار_بن_برد♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play