كلمات و رسائل شعر

أحدث مسجات شعر

مَا حَلََّ كَربٌ فِي الزَّمَانِ وَكَدَّرَا إلَّا وَلُطفُ اللهِ هَلَّ وَأمطَرَا كَم شِدَّةٍ مرَّت عَلَيكَ وَغَادَرَت مِنهَا فُؤَادُكَ كادَ أن يَتَفَطَّرَا فَاصبِر عَلَىٰ بَلوَىٰ الحَيَاةِ وَضِيقِهَا إنَّ الَّذي أشجَاكَ كانَ مُقَدَّرَا♥️.

•• ‏تأهَّبْ في صعودِكَ للمعالي ‏وكُنْ جلدًا ولا تخْشَ الرزايا ‏فإمَّا أنْ تَرُومَ المجْدَ طولًا ‏وإمَّا أنْ تموتَ مع الدَّنايَا!

الحُزنُ مُجتَمِعٌ وَالصَبرُ مُفتَرِقُ وَالحُبُّ مُختَلِفٌ عِندي وَمُتَّفِقُ وَلي إِذا كُلَّ عَينٍ نامَ صاحِبُها عَينٌ تَحالَفَ فيها الدَمعُ وَالأَرَقُ 🤍🦋

دع المليحة وشأنها لتُذاكرَ فليسِت تَعِي منهجًا أو تفهّمُ يَا ليتها مِن البدايةِ ذاكرَت لَعَرِفّت كَيف لِمَنهجِها تُلملمُ!.

إنَّ لَم تَكُـن نَفـسي عليَ عـزيزةً فما بَعدُ نَفسي ايَّ شيءٍ مُكرمًا .

‏لَا يُدْرِكُ الْمَجْدَ إِلَّا سَيِّدٌ فَطِنٌ ‏لِمَا يَشُقُّ عَلَى السَّادَاتِ فَعَّالُ ـ ‏لَوْلَا الْمَشَقَّةُ سَادَ النَّاسُ كُلُّهُمُ ‏الْجُودُ يُفْقِرُ وَالْإِقْدَامُ قَتَّالُ

تائه في حياته ليس يدري أي باب إلى الشرور يؤدي

ورزقُكَ ليس يُنقصهُ التأني ‏وليس يزيدُ في الرزق العناءُ ‏ولا حُزنٌ يدوم ولا سرورٌ ‏ولا بؤسٌ عليك ولا رخاءُ ‏إذا ماكنتَ ذا قلبٍ قنوعٍ ‏فأنتَ ومالكُ الدنيا سواءُ

‏غَيري يُغَيِّرُهُ الفَعالُ الجافي ‏وَيَحولُ عَن شِيَمِ الكَريمِ الوافي ‏لا أَرتَضي وُدّاً إِذا هُوَ لَم يَدُم ‏عِندَ الجَفاءِ وَقِلَّةِ الإِنصافِ ‏أبو فراس الحمداني

‏مالي اراكُم قد كرهتُم مجلِسي أو كانَ ماتُخفي الصدورُ عَظيما؟

‏وأرى وجوهاً ما أَنِسْتُ بقربها الأُنسُ حين أكون بين يدَيْكِ ما عاد يعنيني اتساع فضائنا إني جمعْتُ الكونَ في عينيْكِ !

‏يا ساكنَ القلب مافي القلبِ مُتّسعٌ لغيرِ حُبّكَ أغلق بعدكَ البابا ماذا تظنُّ بدارٍ أنتَ سيّدها ؟ غدا لكَ النبضُ واﻷنفاسُ حُجَّابا

لبيه لا بالله ماهوب لبيه إلا ثلاث ميه وتسعين لبّى لباية فيها من الشووق والتيه شوق الولايف فالمعاليق شبّى .

يا ساهِرًا لَعِبَت أَيدي الفِراقِ بِهِ فَالصَبرُ خاذِلُهُ.. وَالدَمعُ ناصِرُهُ إِنَّ الحَبيبَ الَّذي هامَ الفُؤادُ بِهِ يَنامُ عَن طولِ لَيلٍ أَنتَ ساهِرُهُ

فدا اللي مزج بين الخزامى ودهن العود ‏بريقه جعل صُناع الالماس في حيره ‏وربّ الجمال اليوسفي والعيون السود ‏وربّ ارجوازيّ المعزّل وتاثيره .

ماذا بعينيك أغراها وأغواها يا سِرّ إلحادَها الأشهى وتقواها ضحيّة النظرة الأولى، أتعرفها؟ من قبل عينيك كم أحصت ضحاياها ❤

طَالَ النَّهَارُ فَأَيْنَ اللَّيْلُ وَالسَّهَرُ إِنِّي لِبَدْرِي وَبَدْرٌ اللَّيْلُ مُنْتَظِرُ يَا طُولَ شَوْقِي إِلَى نَوْمِ الرَّقِيبِ وَقَدْ خَلَا حَبِيبِي لِي حَتَّى بَدَا السَّحَرُ

•• وَكُلُّ قَريبٍ لي بَعيدُ مَوَدَّةٍ وَكُلُّ صَديقٍ بَينَ أَضلُعِهِ حِقدُ! عنترة بن شداد.

•• كَلِفَ الفُؤادُ بِها فَلَيسَ يَصُدُّهُ عَنها العَدُوُّ وَلا الصَديقُ المُرشِدُ! - عمر بن أبي ربيعة.

•• قد يُدْرِكُ المَرْءُ بعد الصَّبْرِ حاجتَهُ ‏وقد تُنالُ المُنى من بَعْدِ تأخيرِ!

مَا دُمْتَ ليْ ربّاً فكيفَ سأجزَعُ إنِّيْ بِجودِكَ يا إلهِيْ أطمعُ أنتَ القريبُ فَلنْ أخافَ مواجِعِي بِجمالِ وجهكَ أستغيثُ و أفزَعُ إنِّيْ لأهلُ المنعِ يا ربِّيْ و بِيْ ثِقةٌ بأنّكَ رحمةً لا تَمنَعُ يا فقرُ .. يا همِّي .. وكُلَّ مواجِعِي أنا بالوليِّ اللهِ ربِّيْ أدْفَعُ قَسَماً بوجهِ اللهِ لنْ آسى على شيءٍ وربِّي يستجيبُ و يسمَعُ♥️.

‏إنَّ في القرآن عزاءً لمن لا عزاء له فإن تكاثرتْ عليك الهمومُ تذكرْ إن مع العسر يسراً وإن أتعبتكَ الحياةُ فتصبَّرْ ب وللآخرة خير لك من الأولى وإن ظلموكَ فاقرأْ وما كان ربك نسياً وإن خوّفوك فاتلُ أليس الله بكافٍ عبده وإن شعرتَ بالوحدة فتعزَّ ب فإنك بأعيننا🤍.

ولَيْسَ غريباً مَن تَنائتْ ديارُهُ ‏ولكنَّ مَنْ وارى التُّرابُ غَريبُ - امرؤ القيس

‏فَلا تَعْتَمِدْ إِلَّا عَلَى اللَّهِ فِي الَّذِي ‏تَوَدُّ مِنَ الْحَاجَاتِ فَهْوَ رَحِيمُ ‏إِذَا مَا أَرَادَ اللَّهُ إِتْمَامَ حَاجَةٍ ‏أَتَتْكَ عَلَى وَشْكٍ وَأَنْتَ مُقِيمُ ‏البارودي.

وَإِن لاحَ بَرقٌ فَهوَ نارُ صَبابَتي وَإِن راحَ سَيلٌ فَهوَ ماءُ دُموعي - بهاء الدين زهير

يا سيِّدَ الخَلقِ يا طه ويا أملي يا مَن بهِ انشقَّ ليلُ الشكِّ والظُّلَمِ أتيتَ والكونُ في بُهمٍ وفي عَمَهٍ فصارَ بالوحيِ نهرَ النورِ والحِكَمِ

ولو كانتِ الصحراءُ ثوبًا، خَلَعْتُهَا ‏وأَلقَيتُهَا عنِّي، ولكنَّها جِلْدُ! ‏ويا وَطَنًا يزهو بتَقوِيمِ عُمْرِهِ ‏فلا قَبْلَهُ التاريخُ، لا بَعْدَهُ الـخُلْدُ! .

‏كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة ‏فعيونُ عبلةَ أصبحَتْ مُستعمَرَة ‏لا ترجُ بسمةَ ثغرِها يومًا، فقدْ ‏سقطَت من العِقدِ الثمينِ الجوهرة

قُلْ لِلْمَلِيحَةِ فِي الْخِمَارِ الأَبْيَضِ مَاذَا فَعَلْتِ بِنَاسِكٍ مُتَعَبِّدِ مَرَرْتِ فَاهْتَزَّ الْهَوَى فِي صَمْتِهِ وَتَخَلْخَلَتْ أَرْكَانُ قَلْبٍ مُوَحِّدِ وَأَلَنْتِ نَظْرًا كَانَ يَحْسَبُ أَنَّهُ فِي الزُّهْدِ مَحْفُوظٌ عَنِ الْمُتَمَرِّدِ يَا فِتْنَةَ الْبِيضَاءِ رِفْقًا إِنَّهُ بِالْحُسْنِ يُغْوَى… لَا بِقَصْدٍ يُفْسِدِ .

لوأنَّنِي قُلتُ بَيتاً في محاسنها لكان أشْعَرَ بيتٍ قِيل في الغزلِ لقال كلُ بليغٍ حين يسمعهُ تالله أبلغُ من ذا البيتِ لم يُقَل🦋 .

إذا لعبَ الغرامُ بكلِّ حرٍّ ‏حَمِدتُ تجلُّدي وشَكَرتُ صبري ‏وفضلتُ البعادَ على التداني ‏وأخفيت الهوى وكتمت سرِّي

‏وكيفَ أُغفي بليلٍ تسهَرينَ بهِ ‏أو أستسيغُ شرابًا ليسَ يرويكِ! ‏- بيت بمثابةِ درس في الاحتِواء، لابن خفاجة.

أُحِبُّكَ لا لِحُسنٍ أنتَ تَملِكُهُ لكنْ لقلبيَ في عينيكَ مأواهُ

أَمُرُّ عَلى الدِيارِ دِيارِ لَيلى أُقَبِّلَ ذا الجِدارَ وَذا الجِدارا وَما حُبُّ الدِيارِ شَغَفنَ قَلبي وَلَكِن حُبُّ مَن سَكَنَ الدِيارا

تَـوَكَّلْ فـي المَسَـائِرِ لا تَهَـبْها وَسِرْ للهِ مُـعتَمِدًا بِزِيـادَةْ فـمِـن صَـبرٍ تَنَالُ الفَضلَ حَقًّا وَمِـن شُـكرٍ تَـفـوزُ بِـالسَّعـادةْ ولا تـيـأسْ إذا ضـاقتْ دروبٌ فَـبـابُ اللهِ مَـفـتوحُ الإشـادةْ♥️.

. . ألَا يَرحَمُ الرَّحمَٰنُ قَلبًا يُحِبُّهُ .. وَيَرزُقُهُ التَّقوَىٰ، وَيَجبُرُ كسرَهُ🪴 وَيَقبَلُ مِنهُ تَوبَةً، وَيُقِيلُهُ .. مِنَ العَثَرَاتِ، وَهُوَ يَعلَمُ سِرَّهُ🪴 بَلَىٰ.. ثُمَّ يُدنِيهِ، وَيَسكُنُ رَوعُهُ .. وَيُعطِيهِ مَا يَرجُو، وَيشرَحُ صَدرَهُ .

‏عَيْنَاك بحرٌ وَقلبِي زَورَقٌ ثَمِلُ ‏مَا بينَ أمواجِك الهَوْجَاءِ ينتقِلُ ‏أدْرِي بأنِّي قتيلٌ بِالحَيَاةِ وَ مَنْ ‏ذَاقُوا الهُيَامَ مِنَ العَيْنَيْنِ قدْ قُتِلُوا ‏كُلُّ المُحِبِّينَ غرقَى فِي بِحَارِهِمُ ‏إلَّايَ أغرَقُ حِينَ المَوْجُ يَمْتَثِلُ .

•• وَقَـد يَستُرُ الإِنسـانُ بِاللَفظِ فِعلَهُ فَيُظهِرُ مِنهُ الطَرفُ ما كانَ يَستُرُ تَذَكَّر وَفَكِّر فـي الَّذي أَنـتَ صائِرٌ إِلَـيـهِ غَـداً إِن كُـنـتَ مِـمَّـن يُفَكِّرُ فَـلا بُــدَّ يَـومـاً أَن تَصـيـرَ لِحُفرَةٍ بِأَثـنـائِهـا تُـطـوى إِلى يَـومِ تُنشَرُ -أبو تمام.

للهِ كلّ أموريِ كلّ حاجاتي للهِ وجّهتُ وجهي وابتهالاتي للهِ ما عزَّ من شأني وفي ثقةٍ: يأتي بأمري وهَّابُ السماواتِ وما شقيتُ وربِّي مَن ألوذُ بهِ ما خيَّب الله ظنِّي أو رجاءاتي

‏إذا المرءُ لم يُوفِ المودّةَ حقَّها فدعْهُ، ولا تُكْثِرْ عليهِ التندُّما

عرض المزيد

تم النسخ

من تطبيق مسجاتي
احصل عليه من Google Play