شعر

‏‎ولقد ذكرتُك والغيابُ كأنَّهُ سهمٌ يُمزِّقُ أضلُعَ المُشتاقِ ولرُبَّما أرجُو اللِقاء ولم يكن إلاّ البُكاء و كثرة الأشواقِ أقبِل وزُرني في المنَامِ فإنَّما يحتاجُ قلبي رؤية الإشراقِ.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play