كان المتنبي يهوى خولة أخت سيف الدَّولة، وكان يذكرها في شِعره تلميحاً لا تصريحاً، ومن بديع ذلك قوله: لِهَوى النُّفوسِ سَريرَةٌ لا تُعلَمُ عَرَضاً نَظَرتُ وَخِلتُ أَنَّي أَسلَمُ يا أُختَ مُعتَنِقِ الفَوارِسِ في الوَغى لَأَخوكِ ثَمَّ أَرَقُّ مِنكِ وَأَرحَمُ.
تم النسخ