شعر

‏‎فَمَا الحُبُّ إِن ضَاعَفتُهُ لَكَ بَاطِلٌ وَلَا الدَّمعُ إِن أفنَيتُهُ فِيكَ ضائِعُ وَغَيرُكَ إِن وَافَىٰ فَمَا أنَا نَاظِرٌ إلَيهِ وَإِن نَادَىٰ فَمَا أنَا سَامِعُ سُرُورِيَ أن تَبقَىٰ بِخَيرٍ وَنِعمَةٍ وَإنِّي مِنَ الدُّنيَا بِذَلِكَ قانِعُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play