شعر

‏‎لَمّا التَقَيتُكَ أحيّا الحُبُّ أورِدَتي وأيقَظَ النَبضَ في رُوحِي وأحيّاها كأنَّ دُنيايَ أهدَتْني سَعادَتَها فَمّا أرَقُّ وما أحلى هَداياها فَيا لِبَهجَةِ عَيْنٍ أنتَ ساكِنُها ويا لِفَرحَةِ رُوحٍ أنتَ دُنياها فأنتَ ألطَفُ إحساسٍ جَرى بِدَمي وأنتَ أجمَلُ أقدارِي وأحلاها

تم النسخ
احصل عليه من Google Play