ما زال في الأثـوابِ رائــحةُ العناقِ ولــم تـــزل في جبــهتي القـُبــُلاتُ وكم ارتبكنا عنـد لمــــس ِ أصــابـع ٍ وكم استـــحت من شوقنا النظراتُ في العينِ لا في الكأس ِ كان شرابنا حتى استــثارت صمـتـنا الرشــفاتُ
تم النسخ
ما زال في الأثـوابِ رائــحةُ العناقِ ولــم تـــزل في جبــهتي القـُبــُلاتُ وكم ارتبكنا عنـد لمــــس ِ أصــابـع ٍ وكم استـــحت من شوقنا النظراتُ في العينِ لا في الكأس ِ كان شرابنا حتى استــثارت صمـتـنا الرشــفاتُ