مِن شدةِ حُب عَنترة لعبلة كانَ يذكُرها حتى فِي نِزالاتِه، ومن أعَذبِ الأبيات التِي تَغَنى بِها عن عبلة البيت الذِي لم يُكتب أعذب مِنهُ فِي الغزل: وَلَقَد ذَكَرتُكِ والرِّماحُ نَواهِلٌ مِنّي وبِيضُ الهِندِ تَقطُرُ مِن دَمي فَوَدَدتُ تَقبيلَ السُيوفِ لأَنَّها لَمَعَت كَبارِقِ ثَغرِكِ المُتَبَسِّمِ!.
تم النسخ