شعر

تَزَوَّد لِلَّذِي لا بُدَّ مِنهُ فَإِنَّ الموتَ مِيقَاتُ العِبَادِ وَتُب مِمَّا جَنَيتَ وَأَنتَ حَيٌّ وكُن مُتَنَبِّهَاً قَبل الرُّقَادِ ستَندَمُ إِن رَحلتَ بِغيرِ زَادٍ وتَشقَى إِذ يُنادِيكَ المُنادِي أَتَرضَى أَن تَكُونَ رفِيقَ قومٍ لهُم زَادٌ، وَأَنتَ بِغَيرِ زَادِ -- الشافعي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play