شعر

‏ما سِرُّ حُسنِك؟ كم حاولتُ أدرِكُهُ وجمـالُ عَينيـك زادَ الأمـرَ تعقيدا أحببتُ روحَكِ حُبًّا ما لهُ شَبَهٌ وأعظمُ الحُبِّ حُبُّ الرُّوحِ لِلرُّوح

تم النسخ
احصل عليه من Google Play