ما سِرُّ حُسنِك؟ كم حاولتُ أدرِكُهُ وجمـالُ عَينيـك زادَ الأمـرَ تعقيدا أحببتُ روحَكِ حُبًّا ما لهُ شَبَهٌ وأعظمُ الحُبِّ حُبُّ الرُّوحِ لِلرُّوح
تم النسخ
ما سِرُّ حُسنِك؟ كم حاولتُ أدرِكُهُ وجمـالُ عَينيـك زادَ الأمـرَ تعقيدا أحببتُ روحَكِ حُبًّا ما لهُ شَبَهٌ وأعظمُ الحُبِّ حُبُّ الرُّوحِ لِلرُّوح