شعر

‏‎وأَيُّ حَبيبٍ غيَّبَ النَأيُ شَخصَهُ وَحالَ زَمانٌ دونهُ وَخُطوبُ تَطاوَلَتِ الأَعلامُ بَيني وَبَينَهُ وَأَصبحَ نائي الدارِ وهوَ قَريبُ لَكِ اللَهُ مِن مَطلولَةِ القَلبِ بِالهَوى قَتيلَةِ شَوقٍ وَالحَبيبُ غَريبُ أُقِلُّ سَلامي إِن رَأَيتُكِ خيفَةً وَأُعرِضُ كيما لا يقالَ مُريبُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play