تركناهُم فما عادوا و عُدنا مثلما كنّا طوينا ليلنا سهَرًا نُداوي الهمّ و الغمّا رجعنا بعدَما ابتعدوا كأنّا لم نكُن منّا بحثنا عنهُمُ دهرًا فضَاع العُمر إذْ ضِعنا سعَينا في تراضِيهم فمَا لانوا و ما لِنّا حنينُ القلب يسألهم أما اشتقتم، كما اشتقنا ؟🥀
تم النسخ