شعر

‏‎ومن عجبٍ أني أحنُّ إليهِم واسألُ شوقاً عنهم وهمُ معي وتبكيهُم عيني وهم في سوادِها ويشكو النوى نبي وهم بين أضلُعي فإن طلبوني في حقوقِ هواهُم فإني فقيرٌ لا عليَّ ولا معي وإن سجنوني في سجونِ جفاهُم دخَلتُ عليهم بالشفيعِ المُشَفَّعِ _أبو مدين التلمساني

تم النسخ
احصل عليه من Google Play