شعر

‏‎رأيتُها وحالُها يشكو الهُزال غَريرةُ العينين حقًا مُرهقه فسألتُها : من تعشقين ؟ مِن ذا الذي جَرح الفؤاد ومَزقه ! مِن ذا الذي قطع الزيارة والوصال؟ وأذاب جفنك في الليالي وأرّقه مِن ذا الذي خان الوفاء بلا سؤال هجر الحبيب ودمع عينك أغدقه

تم النسخ
احصل عليه من Google Play