رأيتُها وحالُها يشكو الهُزال غَريرةُ العينين حقًا مُرهقه فسألتُها : من تعشقين ؟ مِن ذا الذي جَرح الفؤاد ومَزقه ! مِن ذا الذي قطع الزيارة والوصال؟ وأذاب جفنك في الليالي وأرّقه مِن ذا الذي خان الوفاء بلا سؤال هجر الحبيب ودمع عينك أغدقه
تم النسخ
رأيتُها وحالُها يشكو الهُزال غَريرةُ العينين حقًا مُرهقه فسألتُها : من تعشقين ؟ مِن ذا الذي جَرح الفؤاد ومَزقه ! مِن ذا الذي قطع الزيارة والوصال؟ وأذاب جفنك في الليالي وأرّقه مِن ذا الذي خان الوفاء بلا سؤال هجر الحبيب ودمع عينك أغدقه