شعر

‏ويكتب اللهُ خيرًا أنت تجهلهُ وظاهرُ الأمرِ حرمانٌ من النعمِ ولو علمت مراد الله من عِوضٍ لقلتَ حمدًا إلٰهي واسع الكرمِ فسلّم الأمرَ للرحمن وارضَ بهِ هو البصيرُ بحالِ العبد من ألمِ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play