وجئتُ إليكَ لا أدري أتقبلُ بي، بعلّاتي؟ قصدتُ البابَ أطرقهُ فلم تسأل من الآتي وجئتَ إليَّ في لُطفٍ يُهدهِدُ رَوعي العاتي
تم النسخ
وجئتُ إليكَ لا أدري أتقبلُ بي، بعلّاتي؟ قصدتُ البابَ أطرقهُ فلم تسأل من الآتي وجئتَ إليَّ في لُطفٍ يُهدهِدُ رَوعي العاتي