شعر

‏‎أما أنا فأتاني البدرُ مزدهياً و قالَ: جئْتُ بمعنىً من معانيها فقلْتُ: من خدِّها، أم من لواحظِها أم من تدلّلِها، أم من تأبّيها كنْ مثلَها لي جذباً في دمي و هوىً أو كنْ دلالاً، و كنْ سحراً، و كنْ تيها فقالَ و هو حزينٌ: ما استطعْتُ سوى أنّي خطفْتُ ابتساماً لاحَ من فيها

تم النسخ
احصل عليه من Google Play