شعر

‏‎فَلَمّا اِلتَقَينا وَاِطمَأَنَّت بِنا النَوى وَغُيِّبَ عَنّا مَن نَخافُ وَنُشفِقُ أَخَذتُ بِكَفّي كَفَّها فَوَضَعتُها عَلى كَبِدٍ مِن خَشيَةِ البَينِ تَخفِقُ فَقالَت أَرى هَذا اِشتِياقاً وَإِنَّما دَعا دَمعَ ذي القَلبِ الخَلِيِّ التَشَوُّقُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play