شعر

وَرَأيْتُ أدمعهُ فَأُلْهبَ خَاطِري ‏قَبْلَ الوَدَاعِ سَأَلْتُهُ مَا أَوْجَعَكْ؟ ‏فَبَكَى وَقَالَ وَدِدْتُ بَعْدَك حَاجَةً ‏ لَوْ لِي جَنَاحٌ كَيْ أَطِيرَ وَ أَتْبَعكْ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play