شعر

‏‎ودَّعْتُها ولهيبُ الشَّوْقِ في كبِدِي والبَيْنُ يُبْعِدُ بين الرُّوحِ والجسَدِ وَدَاعُ صَبَّيْنِ لم يمكن وداعُهُمَا إلا بلحظةِ عينٍ أوْ بَنَانِ يَدِ وحاذَرَتْ أعينُ الواشِينَ فانْصَرَفَت تَعَضُّ من غَيظِها العُنَّابَ بالبرْد

تم النسخ
احصل عليه من Google Play