ولو رآها نسيمُ الفجر حاضرةً على ضِفافِ الرَّبيعِ الطَّلْقِ ما حَضَرا هنا، رأيتُ يَدَ الإبداعِ راجفةً كأنَّ ريشتَهُ قد أصبحتْ حَجَرا فقلتُ: سبحانَ من صاغَ الجمالَ لنا حتى ظننَّا بأنَّا لا نرى بَشَرا.
تم النسخ
ولو رآها نسيمُ الفجر حاضرةً على ضِفافِ الرَّبيعِ الطَّلْقِ ما حَضَرا هنا، رأيتُ يَدَ الإبداعِ راجفةً كأنَّ ريشتَهُ قد أصبحتْ حَجَرا فقلتُ: سبحانَ من صاغَ الجمالَ لنا حتى ظننَّا بأنَّا لا نرى بَشَرا.