شعر

‏‎أخضعتَني للحبّ ثمّ تركتَني مَن ذا الذي فرضَ الغيابَ وأخضعَك أبقيتني رغمَ انتظارك خائبًا وأنا الذي لا شيء مني أوجعَك لا شيء عندي قد يُقالُ لننتهي لا شيء عندي أفتديه لأُرجعك

تم النسخ
احصل عليه من Google Play