٠ دَع عنكَ لَومَ عاشقٍ تُطرِبُهُ حَمائِمُ الباناتِ في غُصونِها قد زاحمَ الوُرقَ على رَنينِها وَشارَكَ النِياقَ في حنينِها وقد بكى شوقاً إلى قَرينِهِ كَما بَكَت شَوقاً إلى قَرينِها وليسَ يَبكي فَقدَ ليلى أحدٌ في عَرصَةِ الدارِ سِوى مَجنونِها فتيان الشاغوري
تم النسخ