لو مرَّ طيفُكَ في نَومي فأُمنيتي بأنني ، حينَ أصحو كُنتُ ألقاكا فقطْ لأنظُرَ في عينيكَ أُخْبرُها أنّي بحجمِ السما والأرضِ أهواكا! حلمتُ كفك في كفي ، فذبتُ هوى وخاتمي لامعٌ ، يزهو بيُمناكا! لكنما الديكُ عند الفجر أيقظني حتى نهضتُ فلا هذا ولا ذاكا!
تم النسخ