شعر

‏‎وهذا اللّيلُ أوسَعَني حنينًا فمزّق ما تَبَقّىٰ من ثباتِي تَلُوحُ الذّكرياتُ بِكُلَّ دربٍ لِأَهرُبَ مِن شَتَاتِي لِلشّتاتِ ومَابٍي غير شوقٍ لا يداوىٰ وبَعضُ الشّوقِ أَشبَهُ بِالمَمَاتِ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play