شعر

‏لنا في الله ظنٌّ لا يخيبُ وليس يهزُّه الخَطْبُ الرّهيبُ وليس يفتُّ في عضُدٍ بلاءٌ ولن يجْتاحَنا الماضِ الكئيبُ ومهما ارْتَدّتِ الدنيا حُطامًا وهاجَ الحُزْنُ واسْتعلى النّحيبُ غدًا سنكونُ أجْملَ من جديدٍ وإنّ غدًا لناظِرِهِ قريبُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play