شعر

أيَا حِبْرًا ضمَمتُكَ دونَ رَاءٍ إلىٰ قَلَمي وَ إِنَّ المِيمَ بَاءُ وَ يَا سِحرًا بِغْيرِ الحَاءِ يُتلَىٰ علىٰ قلْبِي فَتَسْمَعَهُ السَّماءُ فَدَيْتُكَ بالجُرُوحِ بِغْيرِ جيمٍ كما تَفْدِيكَ بعدَ الدَّالِ مَاءُ وَ كمْ رَاقَ الفؤادُ إليكَ لٰكِنْ إذا حَلَّتْ مَحَلَّ الرَّاءِ تَاءُ ‏فعَقلٌ لِي بِلَا عَيْنٍ: إلَامَهْ سَتَبْرَحُنِي وَ لَيْتَ البَاءَ فاءُ وَ مِنْ وَجعِي عَليكَ الجِيمُ لَامٌ تَزِيدُ الحَرْبَ حينَ تغِيبُ رَاءُ طبيبي أنتَ تَشْفي جُرحَ قلبي وَ دَائِي وَ الدَّوَا، وَ الطَّاءُ حَاءُ وَ كَم شِئْتُ ابتعادًا عنكَ لٰكِنْ فؤادي العَاقُّ يرفُضُ مَا أشَاءُ. #أماني_العربي♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play