يا من أراقبه والوصل منقطع كيف السبيل إلى إعلان أشواقي؟ تُراهُ يدري بأنَّ القلبَ مَسكنهُ ولستُ أُبصرُ بالعينينِ إلاهُ ... القلبُ يسأل عيني حينَ أذكرهُ : يا عين قولي متى باللهِ نلقاهُ ؟ إن كان غاب لأنّ الحزن يسكنه يا ليتني الحزن كي أحظى بسكناهُ
تم النسخ