شعر

🧡🚂💨      ‏فزِعتُ إلى بابِ المُهَيمِنِ طَارقًا ㅤㅤㅤ‏مُدِلًا أنُادي باسمِهِ غيرَ هائِب     ‏فلَم أُلْفِ حُجَّابًا ولم أخشَ مَنعةً ㅤㅤㅤ‏ولو كانَ سُؤلي فوقَ هامِ الڪواڪبِ    ‏ڪريمٌ يُلَبّي عبدَهُ ڪلّما دَعَا ㅤㅤㅤ‏نهارًا وليلًا في الدُجَى والغَياهِبِ    ‏سأسألُهُ ما شِئتُ إنَّ يمينَهُ ㅤㅤㅤ‏تَسُحُّ دِفاقًا بالمُنى والرَّغائِبِ    ‏فحسبِيَ رَبي في الزّعازع مَلجَأً ㅤㅤㅤ.‏وحِرزًا إذا خِيفَتْ سِهامُ النَّوائِبِ 🚂💨🧡

تم النسخ
احصل عليه من Google Play