فواللهِ ما مَالَ الفؤادُ لغيركُم وإنّي علىٰ جَوْرِ الزمانِ صبورُ بَعِدتُم ولم يَبعُد عن القلبِ حُبُّكم وغِبتُم وأنتم في الفؤادِ حُضورُ أُحيبابُ قلبي هل سواكم لعلةٍ طبيبٌ ببابِ العاشقينَ خبيرُ؟ فَجُودُوا بِوَصلٍ فَالزمانُ مُفرِّقٌ وأطولُ عُمرِ العَاشِقينَ قَصِيرُ
تم النسخ