شعر

‏لمَّا تبَدَّتْ مِن الأستارِ قلتُ لها: سُبحانَ سُبحانَ ربِّي خالقَ الصُّوَرِ ما كنتُ أحسبُ شمسًا غيرَ واحدةٍ حتَّى رأيتُ لها أختًا مِنَ البشَرِ كأنَّها هيَ، إلا أنْ يُفَضِّلُهَا حُسنُ الدَّلالِ، وطرفٌ فاتِرُ النَّظَرِ.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play