شعر

‏انتِ الجمالُ الذي في وصفِهِ عَجَزَت عينُ القريضِ، وحارت كيف تُرضيكِ هل يغرفُ البحرُ مِن عينيكِ سيّدتي؟ سُبحانَ من صَوَّر البحرينِ باريكِ أم يسلبُ الوردُ من خدَّيكِ حُمرتَهُ و الفُلُّ يخجلُ يومًا لو يُباريكِ و الفجرُ مِن وجهِكِ الوضَّاءِ مُنبثقٌ و الليلُ قطعةُ سِحرٍ مِن لياليكِ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play