شعر

‏البحتري يُسلّي المحبَّ عند المطامع والمضائق، رغم اختلاف الطرائق، ويُطعمه فاكهة الأمل قبل حلول جدب الفُرقة واستحكام الوحشة: ‏تَزَوَّدتَ منها نظرةً لم تجُد بها ‏وقد يُؤخذ العِلقُ المُمَنَّعُ بالغصبِ ‏وما كان حظ العين في ذاك مذهبي ‏ولكن رأيتُ العين بابا إلى القلبِ.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play